ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﻗﻌﺖ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﺍﻻﻧﺒﺎﺭ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻟﻴﻘﺎﺗﻞ ﺍﻫﻞ ﺍﻟﺴﻨﺔ
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺩﺧﻞ ﻣﻊ عصابات مليشيات المالكي الطائفية الارهابية ﻭﺗﻮﺟّﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﻧﺒﺎﺭ
ﻟﻢ ﻳﻨﻌﻢ ﺑﺪﺧﻮﻝ اﻻﻧﺒﺎﺭ ﺍﻻ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺗﻤﻜﻦ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻌﺸﺎﺋﺮ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﻪ
أيها السوريين آن لكم أن تتحرروا من أغلالكم وآن لكم أن تنزعوا اللواصق عن أفواهكم وآن لكم أن تشفوا من رهابكم وآن لكم أن تشمروا عن سواعدكم وآن لكم أن تنطلقوا نحو شمس الحرية نحو فجر يتسامى مع تطلعاتكم وآمالكم وأحلامكم ومستقبلكم المشرق فأضيئوا مشاعلكم وسيروا برعاية الله وحفظه نحو هدفكم بعصيان مدني يفجر ثورتكم ( ثورة السوريين الأحرار )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق